تمكن المنتخب السويدي من إسقاط المنتخب اليوناني حامل اللقب بهدفين نظيفين في المباراة التي جرت بينهما ضمن مباريات المجموعة الرابعة لكأس الأمم الأوروبية 2008.
سجل هدفي اللقاء كل من زلاتان ابراموفيتش في الدقيقة 67 وبيتر هانسون في الدقيقة 72.
وحصد المنتخب السويدي أول 3 نقاط له في المجموعة ليحتل المركز الثاني خلف المنتخب الاسباني صاحب نفس الرصيد من النقاط بعد فوزه الكبير علي المنتخب الروسي ولكن الماتادور الاسباني يتفوق بفارق الأهداف.
بداية الشوط الاول جاءت حماسية من الفريق السويدي الذي وضح اصرار لاعبيه علي إحراج حاملي لقب البطولة الماضية.
وكاد اندريس سينفنسون أن يضع الفريق الاسكندينافي في المقدمة في الدقيقة 11 عندما سدد كرة قوية من علي حدود منقطة الجزاء ولكنها ذهبت خارج المرمي.
واصل المنتخب السويدي سيطرته علي مجريات اللقاء وسنحت له في الدقيقة 32 فرصة ثمينة عندما ارتقي زلاتان ابراموفيتش عاليا داخل منطقة جزاء اليونان ووضع الكرة برأسه تجاه المرمي في الوقت الذي كان فيه انطونيوس نيكوبوليديس حارس اليونان خارجا من مرماه ولكن لسوء حظ المهاجم السويدي ذهبت الكرة فوق المرمي بقليل.
علي الجانب الآخر، وضح اعتماد المنتخب اليوناني في هجماته علي مهاجمه الأول انجلوس خريستياس والذي لم يكن ليصنع الخطورة المطلوبة علي مرمي الحارس اندريس ايزاكسون بمفرده.
وشهدت الدقيقة 44 أول فرصة حقيقية لليونان عندما سدد انجيلوس باسيناس تسديدة متقنة من مسافة بعيدة ولكن ايزاكسون كان يقظا وحول الكرة إلي خارج الملعب.
مع بداية الشوط الثاني، واصل المنتخب السويدي ضغطه وسنحت فرصة خطيرة لكريستيان ويلهيلمسون ليضع الفريق الاصفر في المقدمة عندما انفرد بالمرمي من الجهة اليمني ولكنه وضع الكرة فوق المرمي.
وفي الدقيقة 66 كاد بيتر هانسون ان يضع اليونان في المقدمة عندما اخطأ الكرة برأسه لتتجه نحو مرماه ولكن لحسن حظه تمر الكرة بجوار القائم الأيمن بقليل.
وتأتي الدقيقة 67 لتحمل الهدف الأول للسويد عندما انطلق ابراموفيتش من الجهة اليسري وأطلق تسديدة صاروخية لا تصد ولا ترد ذهبت إلي الزاوية اليمني العليا لمرمي نيكوبوليديس.
وتمكن هانسون من مضاعفة النتيجة للمنتخب الأصفر في الدقيقة 72 بعدما انفرد هنريك لارسون بالمرمي وسدد الكرة في جسد نيكوبوليديس لترتد إلي هانسون الذي يناضل في متابعتها ويضعها في المرمي.
حاول المنتخب اليوناني تقليص النتيجة في الدقائق المتبقية ولكن هجومه لم يكن بالفاعلية الكافية لفعل ذلك لينتهي اللقاء بفوز السويد.
سجل هدفي اللقاء كل من زلاتان ابراموفيتش في الدقيقة 67 وبيتر هانسون في الدقيقة 72.
وحصد المنتخب السويدي أول 3 نقاط له في المجموعة ليحتل المركز الثاني خلف المنتخب الاسباني صاحب نفس الرصيد من النقاط بعد فوزه الكبير علي المنتخب الروسي ولكن الماتادور الاسباني يتفوق بفارق الأهداف.
بداية الشوط الاول جاءت حماسية من الفريق السويدي الذي وضح اصرار لاعبيه علي إحراج حاملي لقب البطولة الماضية.
وكاد اندريس سينفنسون أن يضع الفريق الاسكندينافي في المقدمة في الدقيقة 11 عندما سدد كرة قوية من علي حدود منقطة الجزاء ولكنها ذهبت خارج المرمي.
واصل المنتخب السويدي سيطرته علي مجريات اللقاء وسنحت له في الدقيقة 32 فرصة ثمينة عندما ارتقي زلاتان ابراموفيتش عاليا داخل منطقة جزاء اليونان ووضع الكرة برأسه تجاه المرمي في الوقت الذي كان فيه انطونيوس نيكوبوليديس حارس اليونان خارجا من مرماه ولكن لسوء حظ المهاجم السويدي ذهبت الكرة فوق المرمي بقليل.
علي الجانب الآخر، وضح اعتماد المنتخب اليوناني في هجماته علي مهاجمه الأول انجلوس خريستياس والذي لم يكن ليصنع الخطورة المطلوبة علي مرمي الحارس اندريس ايزاكسون بمفرده.
وشهدت الدقيقة 44 أول فرصة حقيقية لليونان عندما سدد انجيلوس باسيناس تسديدة متقنة من مسافة بعيدة ولكن ايزاكسون كان يقظا وحول الكرة إلي خارج الملعب.
مع بداية الشوط الثاني، واصل المنتخب السويدي ضغطه وسنحت فرصة خطيرة لكريستيان ويلهيلمسون ليضع الفريق الاصفر في المقدمة عندما انفرد بالمرمي من الجهة اليمني ولكنه وضع الكرة فوق المرمي.
وفي الدقيقة 66 كاد بيتر هانسون ان يضع اليونان في المقدمة عندما اخطأ الكرة برأسه لتتجه نحو مرماه ولكن لحسن حظه تمر الكرة بجوار القائم الأيمن بقليل.
وتأتي الدقيقة 67 لتحمل الهدف الأول للسويد عندما انطلق ابراموفيتش من الجهة اليسري وأطلق تسديدة صاروخية لا تصد ولا ترد ذهبت إلي الزاوية اليمني العليا لمرمي نيكوبوليديس.
وتمكن هانسون من مضاعفة النتيجة للمنتخب الأصفر في الدقيقة 72 بعدما انفرد هنريك لارسون بالمرمي وسدد الكرة في جسد نيكوبوليديس لترتد إلي هانسون الذي يناضل في متابعتها ويضعها في المرمي.
حاول المنتخب اليوناني تقليص النتيجة في الدقائق المتبقية ولكن هجومه لم يكن بالفاعلية الكافية لفعل ذلك لينتهي اللقاء بفوز السويد.