كيف يستعد الطالب لشهر الامتحانات؟
الاستعداد لشهر الامتحانات يقوم في الأساس على أربعة عوامل أساسية، هي:
أولاً: التوكَّل على الله سبحانه وتعالى،
ثانيًا: الدعاء
ثالثًا: الطاعة وتقوى الله؛ قال الإمام الشافعي:
شكوت إلى وكيعٍ سوءَ حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخبرني بأن العلم نور ونور الله لا يُهدى لعاصي
رابعًا: الخطة التي لا بد أن تشتمل على كل جوانب الحياة اليومية للطالب، وهذه الخطة ترتبط بمفردات حياته ومدى مذاكرته طوال العام.
وهناك نوعان من الخطط: خطة لا بد أن تكون موضوعة قبل بدء الدراسة، وأخرى خاصة بفترة ما قبل الامتحان، فإذا لم تكن الأولى موضوعة نتدارك الأمر في الثانية، ويُضاعَف فيها الجهد.
* بعض الطلاب يعانون من فوبيا الاختبار ويخشاه بشدة، وهذا الطالب لا بد أن يثق في نفسه، ويثق في الله سبحانه وتعالى، ويعلم أن هذا اختبارٌ دنيويٌّ، ويضع أمامه الامتحان الأكبر في الآخرة، ولا بد على الطالب أن يكون مبدؤه ومنهجه في الحياة: "علينا الأخذ بالأسباب وليس إدراك النجاح"؛ فالنجاح والتفوق هو توفيقٌ من الله سبحانه وتعالى، والعمل والجهد هو واجب الطالب، وهناك بعض الإرشادات اللازمة للقضاء على التوتر والقلق، وهي:
(ممارسة الرياضة، القراءة عن الخوف والقلق في باقي العام وليس وقت الاستعداد للامتحانات؛ حتى يتعرَّف على الخوف ويقهره، فيأخذ فترة استرخاء عندما يشعر بالقلق، ويطبق يديه وكذلك أصابعه ويفردها عدة مرات؛ للقضاء على التوتر
* ما دور الأسرة في تهيئة الأبناء نحو النجاح والتفوق؟
** خلق جوٍّ هادئٍ بعيد عن التوتر والنزاعات
وعلى الأسرة أن لا تُحمِّل الطالب العناء وتضغط عليه بسبب المذاكرة، ولا تُوقع عليه اللوم الشديد، ولكن في أوقات تقصيره لا بد أن يذكِّروه بنجاحاته ولحظات تفوقه السابقة لنؤكِّد له أنه ناجح وقادر على تحقيق النجاح دائمًا.
على الأسرة أن تغرس في أبنائها فقه الأخذ بالأسباب والمسئولية
وكذلك على الأسرة أن توفِّر للطالب الطعام والشراب الذي يحقِّق له التركيز والنشاط، وكذلك العصائر التي تنعشه وتشعل نشاطه.
أما عن دور الأسرة في تهيئة الطالب نحو النجاح والتفوق؛ فيعتمد على خلق دوافع الاستذكار لديه : دوافع داخلية وأخرى خارجية:
* رغبةً داخليةً للعلم لينال رضاء الله،و هو فقه النية؛ من خلال استحضار حديث رسول الله: "من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع"؛
* الدوافع الخارجية؛ وأهمها الحافز
و خلق الجو المناسب للاستذكار
الاستعداد لشهر الامتحانات يقوم في الأساس على أربعة عوامل أساسية، هي:
أولاً: التوكَّل على الله سبحانه وتعالى،
ثانيًا: الدعاء
ثالثًا: الطاعة وتقوى الله؛ قال الإمام الشافعي:
شكوت إلى وكيعٍ سوءَ حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخبرني بأن العلم نور ونور الله لا يُهدى لعاصي
رابعًا: الخطة التي لا بد أن تشتمل على كل جوانب الحياة اليومية للطالب، وهذه الخطة ترتبط بمفردات حياته ومدى مذاكرته طوال العام.
وهناك نوعان من الخطط: خطة لا بد أن تكون موضوعة قبل بدء الدراسة، وأخرى خاصة بفترة ما قبل الامتحان، فإذا لم تكن الأولى موضوعة نتدارك الأمر في الثانية، ويُضاعَف فيها الجهد.
* بعض الطلاب يعانون من فوبيا الاختبار ويخشاه بشدة، وهذا الطالب لا بد أن يثق في نفسه، ويثق في الله سبحانه وتعالى، ويعلم أن هذا اختبارٌ دنيويٌّ، ويضع أمامه الامتحان الأكبر في الآخرة، ولا بد على الطالب أن يكون مبدؤه ومنهجه في الحياة: "علينا الأخذ بالأسباب وليس إدراك النجاح"؛ فالنجاح والتفوق هو توفيقٌ من الله سبحانه وتعالى، والعمل والجهد هو واجب الطالب، وهناك بعض الإرشادات اللازمة للقضاء على التوتر والقلق، وهي:
(ممارسة الرياضة، القراءة عن الخوف والقلق في باقي العام وليس وقت الاستعداد للامتحانات؛ حتى يتعرَّف على الخوف ويقهره، فيأخذ فترة استرخاء عندما يشعر بالقلق، ويطبق يديه وكذلك أصابعه ويفردها عدة مرات؛ للقضاء على التوتر
* ما دور الأسرة في تهيئة الأبناء نحو النجاح والتفوق؟
** خلق جوٍّ هادئٍ بعيد عن التوتر والنزاعات
وعلى الأسرة أن لا تُحمِّل الطالب العناء وتضغط عليه بسبب المذاكرة، ولا تُوقع عليه اللوم الشديد، ولكن في أوقات تقصيره لا بد أن يذكِّروه بنجاحاته ولحظات تفوقه السابقة لنؤكِّد له أنه ناجح وقادر على تحقيق النجاح دائمًا.
على الأسرة أن تغرس في أبنائها فقه الأخذ بالأسباب والمسئولية
وكذلك على الأسرة أن توفِّر للطالب الطعام والشراب الذي يحقِّق له التركيز والنشاط، وكذلك العصائر التي تنعشه وتشعل نشاطه.
أما عن دور الأسرة في تهيئة الطالب نحو النجاح والتفوق؛ فيعتمد على خلق دوافع الاستذكار لديه : دوافع داخلية وأخرى خارجية:
* رغبةً داخليةً للعلم لينال رضاء الله،و هو فقه النية؛ من خلال استحضار حديث رسول الله: "من خرج في طلب العلم فهو في سبيل الله حتى يرجع"؛
* الدوافع الخارجية؛ وأهمها الحافز
و خلق الجو المناسب للاستذكار